أنصار الوزير المستبعد يهاجمون "اليوم السابع" على تويتر

انتقادات أنصار الدكتور حازم على تويتر 
                   انتقادات أنصار الدكتور حازم على تويتر

شن عدد من أنصار د.حازم يوسف عبد العظيم، الذى تم استبعاده من وزارة الاتصالات فى الحكومة الجديدة للدكتور عصام شرف حملة ضد "اليوم السابع" داعين لمقاطعته.

وكان "اليوم السابع" قد كشف عن مساهمة د.حازم يوسف عبد العظيم فى إدارة شركة "cit" والتى تعمل فى مجال البرمجيات ولها علاقات تعاون مع شركة "أورن" الإسرائيلية.

وقد تم رصد عدد من اللقاءات التى تمت بين أحد قيادات شركة "cit" ونافتيلى أوبا توسكا نائب رئيس شركة "أورن" الإسرائيلية منها لقاء تم فى طابا فى 12 يونيو 2009، حيث اتفقا على تصوير برامج لغة عربية.

وأشارت المصادر إلى أن عبد العظيم على علاقة قوية بزينب زكى الزوجة الثانية لرئيس الوزراء الأسبق د.أحمد نظيف والذى عين عبد العظيم كرئيس تنفيذى لهيئة تكنولوجيا المعلومات بترشيح من زوجته.

وقد جاءت تعليقات أنصار د. حازم حاملة لمختلف أنواع الانتقادات لليوم السابع، لتصل فى أغلب الأمر إلى سباب الموقع ورئيس التحرير.

من بين هذه التعليقات تقول لمياء عاطف: "اليوم السابع عمرى ما ارتحتلها ولا خالد صلاح نزلى من زور"، وتعليق آخر لباهر يقول: "اليوم السابع جريدة وسخة".

وفى تعليق آخر لأحمد نجيب يصف اليوم السابع بالفشل والغباء قائلا: جريدة اليوم السابع تخلفك أولا"، ويضيف محمد درويش قائلا: اليوم السابع تدهن الهواء دوكو".

أما أحمد أمين فيعلق قائلا: "اليوم السابع أوسخ جريدة عرفها التاريخ، حتى رئيس تحريرها رجل متشدق ومنافق"، وتعليق آخر يقول "اليوم السابع عار على الصحافة.. تيجوا نقاطع اليوم السبع؟"، "مش بفلوسنا تطيروا وزيرنا"، "هو إحنا مش ممكن نعمل مليونية عشان نقفل اليوم الساقع"، "

ومن هذه التعليقات أيضا "اليوم السابع أصلا يوم أسود"، "اليوم السابع أقذر جريدة"، "يجب ان يكون لنا وقفة مع المجلس، ومع شرف، ومع الكلب البوليسى اليوم السابع"، "الكائنات الفضائية تخبرالمعتصمين ان اليوم السابع تحظى بشعبية كبيرة على كوكبهم كمناديل للتواليت ولم يكونوا يعلموا أنها جريدة"، و"اليوم الساقع.. اليوم الواقع .. اليوم الفاقع.. جرايدنا الصفرة.. أم الاجنبى"، و"اليوم السابع مثل عجائب الدنيا السبعة كلها خرافات"، و"هوا مفيش ملثم إبن حلال كده.. يخلصنا من اليوم الساقع !! أريد ملثما".


















0 التعليقات:

إرسال تعليق

Translation


About this blog

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

المتابعون

فيديو هات

أرشيف المدونة

عينة نص

صور

بحث هذه المدونة الإلكترونية

إعلان