| لاجئون من منطقة بلدة جسر الشغور في مدينة إدلب الشمالية |
وسع الجيش السوري عملياته العسكرية في محافظة إدلب الشمالية بعد فرض سيطرته الكاملة على مدينة جسر الشغور المضطربة قرب الحدود مع تركيا.
وقال شهود عيان ان قوات ومركبات مدرعة تحركت مساء يوم الاثنين 13 يونيو/حزيران الى الجنوب الشرقي من جسر الشغور باتجاه بلدة معرة النعمان على الطريق السريع بين دمشق وحلب. وقال الشهود أن المدرعات قد وصلت الى قرية على بعد 14 كيلومترا من معرة النعمان التي شهدت أيضا احتجاجات واسعة على حكم الرئيس السوري بشار الاسد.
هذا ويواصل الجيش السوري حملة التمشيط في القرى المجاورة لجسر الشغور. ونقلت وكالة "رويترز" عن شهود عيان قيام عناصر الجيش السوري باعتقال مئات الأشخاص ممن تتراوح أعمارهم بين ثمانية عشر وأربعين عاماً في مدينة جسر الشغور والقرى المجاورة وذلك "لمطاردة المسلحين الذين فروا من البلدة" وفقا لرواية الجيش السوري.
وتأتي حملة الاعتقالات يوم الاثنين في جسر الشغور ومحيطها بعد هجوم شنه الجيش على البلدة الواقعة بشمال غرب سورية واستخدم فيه المروحيات والدبابات للسيطرة عليها وفقا لتقارير وشهود عيان.
هذا وأعلن الهلال الأحمر التركي أن ألفي لاجئ سوريا جديدا عبروا الحدود مع تركيا يوم الاثنين، ليبلغ عدد اللاجئين الفارين من العنف في شمال سورية الى الاراضي التركية، نحو 7 آلاف شخص.
هذا وأكدت فاليري آموس مسؤولة الشؤون الانسانية في الأمم المتحدة أن اكثر من 10 الاف سوري هربوا من بلادهم بسبب القمع الذي يمارسه نظام الرئيس بشار الاسد، للجوء الى تركيا ولبنان على حد تعبيرها.
وعبرت آموس عن "قلقها العميق ازاء اعمال العنف التي وقعت في الأشهر الأخيرة في سورية وأسفرت عن مقتل 1200 شخص ودفعت اكثر من 10 الآف اخرين للهرب من بلادهم".
وقال شهود عيان ان قوات ومركبات مدرعة تحركت مساء يوم الاثنين 13 يونيو/حزيران الى الجنوب الشرقي من جسر الشغور باتجاه بلدة معرة النعمان على الطريق السريع بين دمشق وحلب. وقال الشهود أن المدرعات قد وصلت الى قرية على بعد 14 كيلومترا من معرة النعمان التي شهدت أيضا احتجاجات واسعة على حكم الرئيس السوري بشار الاسد.
هذا ويواصل الجيش السوري حملة التمشيط في القرى المجاورة لجسر الشغور. ونقلت وكالة "رويترز" عن شهود عيان قيام عناصر الجيش السوري باعتقال مئات الأشخاص ممن تتراوح أعمارهم بين ثمانية عشر وأربعين عاماً في مدينة جسر الشغور والقرى المجاورة وذلك "لمطاردة المسلحين الذين فروا من البلدة" وفقا لرواية الجيش السوري.
وتأتي حملة الاعتقالات يوم الاثنين في جسر الشغور ومحيطها بعد هجوم شنه الجيش على البلدة الواقعة بشمال غرب سورية واستخدم فيه المروحيات والدبابات للسيطرة عليها وفقا لتقارير وشهود عيان.
هذا وأعلن الهلال الأحمر التركي أن ألفي لاجئ سوريا جديدا عبروا الحدود مع تركيا يوم الاثنين، ليبلغ عدد اللاجئين الفارين من العنف في شمال سورية الى الاراضي التركية، نحو 7 آلاف شخص.
هذا وأكدت فاليري آموس مسؤولة الشؤون الانسانية في الأمم المتحدة أن اكثر من 10 الاف سوري هربوا من بلادهم بسبب القمع الذي يمارسه نظام الرئيس بشار الاسد، للجوء الى تركيا ولبنان على حد تعبيرها.
وعبرت آموس عن "قلقها العميق ازاء اعمال العنف التي وقعت في الأشهر الأخيرة في سورية وأسفرت عن مقتل 1200 شخص ودفعت اكثر من 10 الآف اخرين للهرب من بلادهم".
0 التعليقات:
إرسال تعليق