دورية إسرائيلية على الحدود مع لبنان |
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" يوم 3 يونيو/حزيران أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية رفعت من استعداداتها عشية الذكرى 44 لنكسة حزيران 1967، ونشر الجيش الإسرائيلي آلاف الجنود على الحدود مع لبنان وسوريا وحول قطاع غزة.
وأصدر قائد أركان الجيش الإسرائيلي تعليماته إلى وحداته بمنع و"بكل ثمن" اختراق الحدود واستعمال الرصاص الحي ضد المتظاهرين على الحدود إذا "اقتضت الضرورة" على حد تعبيره.
ونشر الجيش الإسرائيلي قوات معززة مقابل تل الصراخ في الجولان القريب من بلدة مجدل شمس، حيث اخترق مئات الفلسطينيين الحدود ودخلوا إلى البلدة واعتصموا بها عدة ساعات في يوم الذكرى الـ63 للنكبة، وعادوا بعدها إلى الجانب السوري من الحدود.
كما وعززت أسرائيل قواتها في منطقة القنيطرة.
وأعلنت السلطات الإسرائيلية يوم 3 يونيو/حزيران بلدة مجدل شمس منطقة عسكرية، حتى مساء يوم 5 يونيو/حزيران، وأقامت الشرطة الإسرائيلية الحواجز في مدخل البلدة وسمحت فقط لسكانها بالدخول والخروج منها.
وأشارت وكالة وفا أن الجيش الإسرائيلي قد أقام سياجا جديدا وزرع المزيد من الألغام على الحدود مع سوريا في ذات المكان الذي تمكن الشبان من خلاله اختراق الحدود من قبل.
وعلى الحدود اللبنانية نشر الجيش الإسرائيلي جنوده في منطقة مارون الراس وبوابة فاطمة.
وعند قطاع غزة، عزز الجيش الإسرائيلي حضوره بالقرب من معبر بيت حانون ("ايرز") لصد محاولات محتملة لشبان من غزة لاختراق الحدود.
وفي الضفة الغربية قال الجيش الاحتلال الإسرائيلي "إنه يدرس إمكانية فرض طوق أمني على الضفة".
من جانبه أعلن الجيش اللبناني المنطقة المتاخمة للحدود مع إسرائيل منطقة عسكرية مغلقة.
وأصدر قائد أركان الجيش الإسرائيلي تعليماته إلى وحداته بمنع و"بكل ثمن" اختراق الحدود واستعمال الرصاص الحي ضد المتظاهرين على الحدود إذا "اقتضت الضرورة" على حد تعبيره.
ونشر الجيش الإسرائيلي قوات معززة مقابل تل الصراخ في الجولان القريب من بلدة مجدل شمس، حيث اخترق مئات الفلسطينيين الحدود ودخلوا إلى البلدة واعتصموا بها عدة ساعات في يوم الذكرى الـ63 للنكبة، وعادوا بعدها إلى الجانب السوري من الحدود.
كما وعززت أسرائيل قواتها في منطقة القنيطرة.
وأعلنت السلطات الإسرائيلية يوم 3 يونيو/حزيران بلدة مجدل شمس منطقة عسكرية، حتى مساء يوم 5 يونيو/حزيران، وأقامت الشرطة الإسرائيلية الحواجز في مدخل البلدة وسمحت فقط لسكانها بالدخول والخروج منها.
وأشارت وكالة وفا أن الجيش الإسرائيلي قد أقام سياجا جديدا وزرع المزيد من الألغام على الحدود مع سوريا في ذات المكان الذي تمكن الشبان من خلاله اختراق الحدود من قبل.
وعلى الحدود اللبنانية نشر الجيش الإسرائيلي جنوده في منطقة مارون الراس وبوابة فاطمة.
وعند قطاع غزة، عزز الجيش الإسرائيلي حضوره بالقرب من معبر بيت حانون ("ايرز") لصد محاولات محتملة لشبان من غزة لاختراق الحدود.
وفي الضفة الغربية قال الجيش الاحتلال الإسرائيلي "إنه يدرس إمكانية فرض طوق أمني على الضفة".
إلغاء مسيرة يوم النكسة في لبنان
هذا وأعلن منظمو مسيرة يوم النكسة التي كان مقررا تسييرها باتجاه الحدود الاسرائيلية من الاراضي اللبنانية إلغاءها، ودعوا إلى سلسلة من الاضرابات في المخيمات الفلسطينية في لبنان يوم 5 يونيو/حزيران.من جانبه أعلن الجيش اللبناني المنطقة المتاخمة للحدود مع إسرائيل منطقة عسكرية مغلقة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق